النشرة الإخبارية

نشرة الأخبار الأولى ليوم الثلاثاء 8 ذي القعدة/ 1443 هـ|07/ حزيران2022

العناوين:

  • طيران يهود يقصف موقعا في محيط دمشق, وروسيا تسير دورية شرقي إدلب.

 

  • الأهالي يعثرون على جثة شاب شرقي درعا, وثلاثة جرحى بانفجار عبوة ناسفة في اعزاز شمالي حلب.

 

  • من لا يعد قيمة لدماء المسلمين، كيف له أن يسقط نظاما؛ أو أن ينصف مظلوما؟!

 

أيها السادة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إليكم تفاصيل الأخبار:

أفادت وسائل إعلامية تابعة للنظام أن طيران كيان يهود شن غارات جوية استهدفت مواقع في جنوب دمشق. وزعمت وكالة النظام “سانا” أن الدفاعات الجوية التابعة لقوات النظام تصدت لأهداف معادية في سماء العاصمة دمشق. بينما أفادت وسائل إعلام محلية عن سماع أصوات انفجارات عنيفة جنوب العاصمة دمشق، دون تحديد الأماكن المستهدفة بدقة، إلا أن نشطاء تحدثوا أن الغارات استهدفت محيط محيطي مدينة السيدة زينب ومطار دمشق الدولي.

 

عثر مدنيون، الاثنين، على جثة الشاب “إبراهيم ذياب” بالقرب من بلدة الجيزة بريف درعا الشرقي، ويظهر عليها آثار طلقات نارية. من جهته، قال “تجمع أحرار حوران” إن الشاب “ذياب” ينحدر من عشائر البدو في ريف دمشق، ويسكن بالقرب من بلدة المسيفرة شرقي درعا، وكان عنصراً سابقاً في إحدى الفصائل، قبيل سيطرة النظام على المحافظة في تموز 2018.

 

سيرت الشرطة العسكرية الروسية، الاثنين، دورية عسكرية في ريف حلب الشرقي، وفق ما أظهر تسجيل مرئي صادر عن وزارة الدفاع الروسية. وأظهر الفيديو عسكريين روس وهم يتحركون على مسار يزيد طوله عن 50 كم، في رتل يضم عدداً من ناقلات الجند المدرعة. وبحسب وزارة الدفاع، فإن تنفيذ الدورية يأتي في إطار ضمان سلامة مراقبة الامتثال لنظام وقف إطلاق النار، وتثبيت الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب، وفق وصفها.

 

انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة قيادي بـ “الجيش الوطني”، في مدينة إعزاز بريف حلب الشمالي، ما أدى إلى إصابته إلى جانب طفليه بجروح متفاوتة. وقال “مكتب اعزاز الإعلامي”، عبر صفحته في فيسبوك إن الانفجار وقع بسيارة “نجم حمدوش”، أمام منزله بمدينة أعزاز ما أدى إلى إصابته وطفليه “ديما ومصعب” جرّاء انفجار عبوة ناسفة. وبث ناشطون مشاهد من الأضرار الناتجة عن التفجير وصورا تظهر إصابة القيادي والأطفال.

 

أعلنت وزارة الدفاع التركية، الاثنين، “تحييد” 11 عنصرا من ميليشيات سوريا الديمقراطية “قسد” كانوا يستعدون لشن هجمات تجاه مناطق شمال سوريا.

 

وجه المجلس المحلي في مدينة “عفرين” بياناً إلى أهلها بخصوص ما يعانونه من ضيق العيش وارتفاع الأسعار التي يعيشونها لحظة بلحظة. وقال المجلس في بيان أن وصول الكهرباء إلى “عفرين” وإعادة الحياة إلى المدينة على مستوى الصناعة التجارة وحتى الحياة المدنية كان إنجازاً مؤقتاً للأسف حتى جاءت موجة الأسعار التي بدأت بالتصاعد إلى مستوى خرج عن طاقة الناس قياساً مع مستويات الدخل البسيطة. وأضاف البيان أن المجلس لم يمر يوم إلا وسعى لإيجاد الحلول أو البدائل. وشدد البيان أن المجلس المحلي إلى جانب أهالي “عفرين” في كل حراك يرفعون فيه صوت معاناتهم حتى وإن كان موجهة ضده. وأردف البيان “إن ما يعنينا ونحرص عليه هي سلامتكم أولاً وثانياً سلامة المرافق التي وجدت لخدمتكم ومن أموالكم، وفيها نظمت وثائقكم الشخصية وفيها حفظت أموالكم العقارية والمركبات. من جانبه علق الاستاذ أحمد عبد الوهاب رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا بالقول: لأن دماء المسلمين هي آخر ما تفكر به المنظومة الفصائلية المرتبطة.. جاء بيان اللجنة المشتركة لرد الحقوق بخصوص مشكلة شركة الكهرباء في عفرين وريفها، خاليا حتى من تقديم التعازي بالشاب الذي قضى في المظاهرات، كما أنه لم يتطرق إلى مسألة إطلاق النار على المتظاهرين.. وكأن الثورة قامت من أجل الكهرباء؛ وليس من أجل التحرر من الظلم الذي كان يمارسه طاغية..فمن كانت هذه عقليته، كيف له أن يسقط نظاما؛ أو أن ينصف مظلوما، وعنده دماء المسلمين ليس لها قيمة، ولا تستحق حتى ذكرها، أو رد الحقوق إلى أصحابها!.

 

قُتل الشابُ السوري شريفُ الأحمد الاثنين في منطقة باغجلار بمدينة اسطنبول. وقال أحدُ أصدقاء الشاب, إنَّ “مجموعة مؤلّفةً من 6 شبانٍ أتراك تجمّعوا بجانب نافذة منزلِ الشاب شريف الذي يعيش فيه مع شقيقه الأصغر  وأصدقائه في سكنٍ شبابي بمحلة (ديمير كابي) بمنطقة باغجلار. مضيفا إنَّ “الشبّانَ الأتراك طرقوا نافذةَ المنزل وبدؤوا بشتمِ الشبّان السوريين، وخرج المغدورُ شريف لملاحقتهم، ولكنَّ أحدَّ الثلاثة كان يحمل مسدساً فأطلق النار على قدمِ الشاب السوري اليسرى، وعندما سقط على الأرض أطلق عليه رصاصةً أخرى في رأسه. وأكد الشهود أن عملية الشتم والاستفزاز كانت مقصودة، من أجل استدراجهم إلى خارج المنزل. من جنبه أكد عضور المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا, الأستاذ ناصر شيخ عبدالحي : أن تكرار الأحداث العنصرية بحق مسلمي الشام الذين يقطنون في تركيا، وليس آخرها حادثة مقتل “شريف الأحمد” في إسطنبول، يتحمل مسؤوليته أنظمة الضرار العلمانية في بلاد الإسلام التي أقصت ديننا عن الحكم والحياة ، وأقصت رابطة الإسلام ورحمته، وجاءتنا بروابط الشحناء والبغضاء الوطنية العنصرية المنتنة التي أوردتنا المهالك، فباتت الأفكار والمشاعر والأنظمة قائمة على أساس المنظور الغربي ومبدئه الرأسمالي العفن الذي أشقى أهله قبل أن يشقينا . وإنه، حقاً وصدقاً، لا خلاص للمسلمين من كل مآسيهم إلا بإقامة حكم الإسلام ودولته الخلافة، وعودة عدلها ورحمتها ورعايتها لشؤون الناس بشرع الله لا سواه.

 

قال “إبراهيم كالن” المتحدث باسم الرئاسة التركية، في معرض تعليقه على العملية العسكرية المزعومة في شمال سوريا، إن تركيا اتخذت “الإجراءات اللازمة” بوسائلها وقدراتها الخاصة لتأمين الحدود مع سوريا، وستواصل بذل الجهود في هذا الاتجاه. ولفت إلى أن المنطقة الآمنة من شأنها ضمان بقاء السوريين في بلادهم بدلاً من أن يتحولوا إلى لاجئين، ومع ذلك، فقد أنشأت تركيا بالفعل منطقة آمنة في مناطق مثل إدلب وعفرين، مما سمح للسوريين البقاء هناك”. وتابع قالن: “نقول دائماً لمحاورينا، إن الوجود العسكري التركي في شمال سوريا يمنع ظهور موجات جديدة من الهجرة”، مطالباً الدول “الصديقة والحليفة” بإظهار الامتنان لجهود تركيا في هذا الإطار، “بدلاً من انتقاد الوجود العسكري التركي هناك”. وحذر كالن من أي موجة هجرة محتملة من إدلب وشمال سوريا، “لن تضرب تركيا فحسب، بل ستصل أيضاً إلى كامل القارة الأوروبية”،

 

 

🔴قناتنا على التلغرام:

https://t.me/thrirsyriainfo

🔴قناتنا على اليوتيوب:

https://bit.ly/2TkxaMi

🔵 صفحة الفيسبوك:

https://www.facebook.com/tahrirsyriaradio/?__c

✅مجموعة واتس اب (22)

https://chat.whatsapp.com/LTrjyAHSsdr1AXx1U2IaG0

✅واتس اب (23)

https://chat.whatsapp.com/L1PKQbKAxpt6QCrevkOs3n

التعليقات مغلقة.