النشرة الإخبارية ليوم السبت

نشرة أخبار السبت 12 ربيع الأول، 1444هـ – 08/ ت1/2022

العناوين:

  • اغتيال ناشط إعلامي مع زوجته في مدينة الباب شرقي حلب, و إضراب يعم المدينة لمعرفة القتلة.

 

  • مظاهرات حاشدة في ريفي إدلب وحلب, رفضا لفتح المعابر مع نظام الإجرام, وللمطالبة بفتح الجبهات.

 

  • تصريحات جديدة لرأس النظام التركي, تؤكد على تآمره على ثورة الشام ودعمه لنظام أسد.

 

  • شهيدان وعشرات الإصابات في جديد عربدة كيان يهود في الأرض المباركة فلسطين.

 

التفاصيل:

أفاد موقع “زمان الوصل” ، أن مجهولين استهدفوا الشبيح “عزيز شودب” في بلدة زاكية بريف دمشق الغربي، وهو قائد مجموعة تتبع لفرع الأمن العسكري، مشيراً إلى أن القيادي أصيب بعدة رصاصات، ليتم نقله إلى إحدى المشافي بالمنطقة. يذكر أن “شودب” يعمل في منطقة “زاكية” وما حولها، ويعتبر المسؤول عن عمليات “المصالحة” في البلدة.

 

شن مسلحون مجهولون هجوماً طال عدد من المدنيين خلال عملهم بالصيد في مناطق ريف حماة الشرقي، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثالث. ولفت نشطاء إلى أن الضحايا من قرية “أبو حواديد” وهم من عشيرة البوحسن دون معرفة دوافع الجريمة، فيما حملت مصادر محلية نظام أسد وميليشيات إيران المسؤولية مع تكرارها استهداف المدنيين العزل ضمن المنطقة.

 

اغتال مجهولون مساء الجمعة، الناشط الإعلامي محمد عبد اللطيف الملقب “أبو غنوم” بالرصاص بالقرب من دوار الفرن في مدينة الباب شرقي حلب, ما أدى لمقتل زوجته الحامل، حيث كانت برفقته، وينحدر “أبو غنوم” من بلدة بزاعة ويسكن مدينة الباب بريف حلب. وعقب الاغتيال أعلن الشارع الثوري في الباب في بيان رسمي عصياناً مدنياً وإضراباً عاماً في المدينة اليوم السبت حداداً على الناشط القتيل وللمطالبة بمعرفة قتلته، كما دعا البيان لوضع حد للانتهاكات التي تطال الإعلاميين والعاملين في هذا المجال. من جانبه كتب الناشط منير ناصر في قناته على منصة تلغرام: يأتي هذا الاغتيال في وقت يتلمس الناس فيه طريق المواجهة الذي لا بد منه، المواجهة مع كل من تاجر بدمائنا، وارتضى أن يربط مصيرنا بهوى الداعمين، ورهن قرار الثورة لدى المتآمرين عليها، الداعين والساعين لفرض المصالحة مع نظام الإجرام. رحم الله أبو غنوم وتقبله الله عنده، ورغم الحزن على فراقه، إلا أن رفع الصوت عالياً ومواجهة الباطل ومدافعته يبقى هو الواجب المحتوم والطريق المأمون لإحقاق الحق.

 

أصيب مدنيان بجروح مساء الجمعة, جراء انفجار عبوة ناسفة في مدينة أعزاز بريف حلب الشمالي. وقال ناشطون، إن العبوة انفجرت بسيارة إسعاف أثناء مرورها في أحد أحياء مدينة اعزاز ، كانت مزروعة بجانب الطريق، ما أدى لإصابة شخصين بجروح بالإضافة لأضرار كبيرة بسيارة الإسعاف.

 

شهدت بلدة دير حسان بريف إدلب الشمالي، مظاهرة حاشدة، أمس الجمعة، رفضاً لفتح معابر تجارية مع نظام أسد والتطبيع معه. وتحت عنوان “أغلقوا معابر المصالحات وافتحوا الجبهات”. خرج مئات المتظاهرين في البلدة بدعوة من مجلس شورى تجمع العوائل ، معتبرين أن فتح المعابر، يعتبر خيانة لدماء شهداء الثورة, ودعوا لفتح الجبهات لتحرير المدن والبلدات وإسقاط النظام. مزيد من التفاصيل في تقريرنا التالي: (تقرير مظاهرة دير حسان). في السياق خرجت وقفة احتجاجية في بلدة حربنوش بريف إدلب ضد فتح معابر المصالحات مع نظام الإجرام. بينما خرجت مظاهرة حاشدة من الجامع الكبير في بلدة صوران – اعزاز بريف حلب الشمالي نظمها شباب حزب التحرير تحت عنوان: “فتح المعابر أولى خطوات التطبيع مع النظام المجرم”: (مظاهرة صوران).

 

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أول أمس الخميس، أنه قد يلتقي مع رأس النظام الأسدي “عندما يكون الوقت مناسباً”، مضيفا أنه لن يستبعد ذلك. وأكد “أردوغان”، على هامش اجتماع “المجموعة السياسية الأوروبية”، بالعاصمة التشيكية براغ، أن هناك محادثات تجري بالفعل حاليا مع نظام أسد على مستوى منخفض, وإن هدفنا تطهير سوريا من العناصر الإرهابية. من جانبه كتب الأستاذ أحمد عبد الوهاب رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا في قناته على منصة تلغرام معلقا: لقاؤك مع طاغية الشام غير مطروح حاليا؛ لأنك لم تنتهي بعد من القضاء على ثورة الشام، فالوقت ليس مناسب الآن، ولكن عندما ينعقد الصلح الذي دعا له وزير خارجيتك؛ يكون الوقت قد حان، لتحتفلوا سوية بالنصر على هذه الثورة اليتمية. ولكن الله عز وجل ناصر دينه شاء من شاء وأبى من أبى، وستكون أرض الشام عقر دار الإسلام رغم أنوفكم ورغم أنوف أسيادكم. بدوره كتب الناشط أحمــد معــاز فيما نشره على قناته في تلغرام: برأي أردوغان ومعنى كلامه أن بشار ليس إرهابيا ونظامه شرعي، والمجازر التي ارتكبتها عصاباته الطائفية المحلية والمستوردة هي لمحاربة ما يسمونه إرهاب. مضيفا: إن أهل الشام الذين ثاروا على الطاغية بشار بنظر السيد أردوغان ونظامه العلماني هم عصابات إرهابية، وهدفه في المرحلة المقبلة مشاركة بشار في تطهير سوريا منها. وتابع الناشط: إن أهل الشام خرجوا بثورة لإسقاط النظام فتآمر عليهم الجميع وسقوط أردوغان هو سقوط آخر المتآمرين بعد أن انكشف دوره منذ زمن بعيد، وهذا لن يغير كثيرا في معادلة الثورة بل سيكون خيرا لأهلها كي يعودوا للداعم الحقيقي الذي نصرهم بالبداية وحطم النظام ومزق جيشه، والعودة لله يسبقها التوبة من الارتباط بغيره والإقلاع عن معصيته والتمسك بحبله المتين وترك ما دونه من حبال المخادعين الكاذبين وأدواتهم من المرتبطين. وختم الناشط مشدا: إن الوعي على المؤامرات لا يكفي بل يجب التحرك والعمل سريعا على فك ارتباط الثورة بالنظام التركي الذي لن يطول الأمر برأسه أردوغان حتى يصالح بشار ويعود لأحضانه بعد أن نفذ المهمة الأمريكية واستغفل الكثيرين ممن أحسنوا النية به يوما وكانوا يطالبوننا بأن نتركه وشأنه لأنه الحليف الوحيد للثورة وإذ بهؤلاء المغفلين يقودهم أردوغان إلى مسلخ وحفر الأسد وهم لا يشعرون.

 

استُشهد الجمعة فتى وشاب فلسطينيان في الضفة الغربية المحتلة بنيران قوات كيان يهود، كما أصيب العشرات بجراح جراء اعتداءات جنود الاحتلال. وأظهر مقطع فيديو قيام جنود الاحتلال بالاعتداء على من حاولوا إنقاذ الشهيد مهدي لداودة بعد إصابته برصاص قوات الاحتلال بقرية المزرعة شمال رام لله، حيث قام جنود الاحتلال بضرب الموجودين وإطلاق الرصاص عليهم. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن حصيلة ما تعاملت معه طواقمها في مواجهات قرية المزرعة بلغ 50 إصابة، 9 منها بالرصاص المطاطي، و33 حالة اختناق بالغاز، و8 حالات ضرب واعتداء من قبل الجنود. وفي الأثناء، استشهد عادل داود (14 عاما) جراء إصابته برصاصة في الرأس عند موقع جدار الفصل جنوب قلقيلية، وذلك بعدما اقتحمت قوات الاحتلال القرية وداهمت أحد المنازل. وقال شهود عيان إن عشرات الفلسطينيين أصيبوا بمواجهات جرت مع جيش الاحتلال بعد صلاة الجمعة، خلال احتجاجات رافضة للاحتلال والاستيطان في قرى وبلدات مختلفة بالضفة الغربية، ومنها كفر قدوم وبيتا وبيت دجن.

 

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة, إن قوات بلاده استعادت السيطرة خلال أسبوع على 776 كيلومترا مربعا تشمل 29 بلدة؛ 6 منها في لوغانسك، في المقابل حمّل أحد قادة الانفصالين الموالين لموسكو وزير الدفاع الروسي المسؤولية عن الخسائر التي تكبدتها القوات الروسية مؤخرا في جبهات بشرق وجنوب أوكرانيا. يأتي هذا بينما أعلنت روسيا استعدادها للتفاوض مع أوكرانيا ووقف الحرب وفق شروط وضعتها، في حين وصفت الولايات المتحدة وألمانيا تلويح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باستخدام السلاح النووي بأنه تصرف غير مسؤول. وفي وقت سابق ، قال مكتب الرئيس الأوكراني زيلينسكي إن قوات بلاده استعادت السيطرة على 2400 كيلومتر مربع من منطقة خيرسون منذ فبراير/شباط الماضي.

 

 

🔴قناتنا على التلغرام:

https://t.me/thrirsyriainfo

🔴قناتنا على اليوتيوب:

https://bit.ly/2TkxaMi

🔵 صفحة الفيسبوك:

https://www.facebook.com/tahrirsyriaradio/?__c

✅مجموعة واتس اب (22)

https://chat.whatsapp.com/LTrjyAHSsdr1AXx1U2IaG0

✅واتس اب (23)

https://chat.whatsapp.com/L1PKQbKAxpt6QCrevkOs3n

التعليقات مغلقة.